صنفت منظمة "أبواب مفتوحة" التي تدافع عن المسيحيين، المغرب ضمن الدول التي تتعرض فيها الأقلية المسيحية للاضطهاد، وقالت إن المغاربة الذين قرروا تغيير دينهم يواجهون ضغوطا من الأسرة والمجتمع.