بعدما تقسمت الأندلس إلى دويلات متحاربة، استغل القشتاليون الوضع، وبدأوا يشنون غارات على المسلمين، إلى أن تدخلت دولة المرابطين، وأرسلت جيشا قويا، تمكن من هزم المسيحيين، ووحد البلاد مرة أخرى تحت راية حكم واحد.