مع سيطرة الموحدين على الأندلس، ودحرهم للمرابطين، خيروا اليهود بين الإسلام أو النفي، وهو ما جعل موسى بن ميمون، وهو واحد من أعظم رجال الدين اليهود يدعي أنه اعتنق الإسلام، وتشير بعض المصادر إلى أنه كان حافظا للقرآن بل وأم المسلمين في صلاة التراويح.