اختلفت لغة البيانات الصادة عن الخارجية المغربية، بخصوص الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد توقيع اتفاق تطبيع العلاقات مع الدولة العبرية، عما كانت عليه قبل ذلك.