لم يكتف اليمين الإسباني هذا العام بالاحتفال بذكرى أزمة ليلى في يوليوز 2002، فقط، بل اغتنم هذا الحدث للثناء على سياسة رئيس الوزراء السابق، خوسيه ماريا أزنار وإدانة "تخلي" بيدرو سانشيز عن الصحراء لصالح المغرب.