أكدت الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا هيمنة اليمين المتطرف على المشهد السياسي الفرنسي. في المغرب، بقيت التحالفات اليسارية في المقدمة، لكن اليمين المتطرف تمكن من الوصول إلى المركز الثالث.