كما صرحت السيدة أسماء هريش كاتب عام جمعية ملتقى الاوداية للمراة والطفل " الكيشيات" أن وضعية ذوي الحقوق القاطنين تعد كارثية ، وأن السلطات المعنية بالهدم تمارس على السكان مختلف أشكال الارهاب النفسي مما أدى إلى إحراق سيدة نفسها محكوم عليها بالافراغ دون استفادتها استفادة مرضية وأبناءها وذلك يصادف عيدها السنوي 8 مارس ، كما أن الجمعية تندد بهذا التدخل العدواني وتناشد من خلاله جميع الجمعيات الحقوقية والمجتمع المدني بالوقوف مع هذه الفئة المستضعفة من أجل إنصاف ذوي الحقوق دون تمييز والتدخل العاجل لحكومة السيد بن كيران لايقاف بطش اللوبي العقاري.
فيديو تصريح دة بشرى اشكيرات رئيسة جمعية ملتقى الأوداية للمرأة و الطفل