قصة اليوم بعنوان " متقلب المزاج "، لصاحبها فيد بركاش، تحكي قصة كامل المعروف بتقلب ميزاجه، وفي يوم من الأيام ظل يقرأ قصة إلى غاية الصباح ولم يخلد للنوم، وعندما توجه إلى المدرسة شعر بالتعب والنعاس، وبدأ يتعامل مع زملائه بأسلوب منفعل.
الحكمة من قصة اليوم هي: لا يتمتع بالمزاج الجيد إلا الجسد السليم المستريح، والراحة مهمة للجميع والسهر والإرهاق قد يجعلانك في مزاج سيء، وهكذا يجب الطاعة للكبار فيما ينصحون به الصغار.