وأوضح بوليف، في حوار نشر في العدد الأخير من أسبوعية (لربورتر)، أن بعض البلدان مستعدة للاستثمار في المغرب من خلال، على الخصوص، تمويلات إسلامية وبديلة مما سيسمح بدخول رساميل جد هامة.
واعتبر أن "هذا النوع من التمويلات سيفتح آفاقا وأسواقا جديدة ببلدنا"، مضيفا أنه سيتم استثمار هذه الرساميل في مشاريع اقتصادية وصناعية وخدماتية مما سيمكن من خلق مناصب شغل جديدة.
وحسب بوليف، فإن هذا الأمر سيمكن أيضا المقاولات الصغرى والمتوسطة المغربية والمواطنين من الاستفادة من هذا النوع من التمويلات، وهو ما سيؤدي إلى ارتفاع الطلب وأيضا الإنتاج الداخلي.