عثرت السلطات الإسبانية، يوم أمس الإثنين، على جثة رجل من أصل مغربي يدعى ماركوس، و يبلغ من العمر 49 سنة، داخل سيارته بين بويرتو بانوس وجوادالمينا، في حي سان بيدرو دي الكانتارا، حسب ما ذكره الموقع الإسباني "أنتينا3".
وأوضح المصدر نفسه، أن الضحية، وهو رجل أعمال مالك لخمسة نوادي ليلية بمدينة مربيلا، كان عائدا إلى منزله، قتل رميا بالرصاص، بحوالي 20 طلقة نارية، مشيرا إلى أنه من المرجح أن يكون الدافع وراء هذه الجريمة هو تصفية حسابات.