وأفادت يومية "الأخبار" في عددها لنهار اليوم، بإن هروب الضحية المتكرر من البيت كان سببا في كشف هذه الفضيحة لوالديها.
وستكتفي النيابة العامة بالاستماع إلى الجد، وإلى ابنه (أبو الضحية) وأمها، اللذين يدعمان اتهامهما بشريط فيديو، كانت قد صورته خفية، وهو يتحرش بها ويلمس ثدييها ويلاعبها، حتى يثق بها والديها ويصدقان الاتهام الذي توجهه إلى جدها.
ولم يكن الوالدين ينويان تقديم الشكاية ضد الجد الذي يسكن معهما في نفس العمارة في حي السلام بسلا؛ حيث اكتفيا بمقاطعته اجتماعيا، إلا أنه وبحسب قولهما، اضطرا لفعل ذلك، بعدما توجه إلى عناصر الأمن وقدم شكاية يتهمهما بضربه وتعنيفه..