وتميزت الأغنية الجديدة لسعيدة فكري المقيمة في الديار الأمريكية، بمشاركة فنانين من أمريكا وعازفين أجانب فيها.
وتصادف هذه الأغنية اقتراب الذكرى 40 للمسيرة الخضراء، كما تصادف أيضا الجدل الذي خلقته مملكة السويد بعد قرار برلمانها الاعتراف بجمهورية "البوليساريو".
وتدعو كلمات الأغنية إلى الوحدة والأمل والثقة في المستقبل، وعودة اللاجئين في مخيمات تندوف إلى وطنهم.