وبعد يوم واحد من إصدار الاغنية، تمكنت من حصد ما يقارب 70 ألف مشاهدة.
كما حصدت الأغنية عددا كبيرا من الإعجابات، والتعاليق التي ذهب أغلبها إلى الإشادة بالفنانة المغربية، حيث قال بعضهم إنها نجحت في استرجاع شبابها وحيوتها في أغنيتها الجديدة.
يذكر أن الفنانة لطيفة رأفت عادت إلى الساحة الفنية بعد غياب طويل، عبر أول أغنية لها صورت بطريقة الفيديو كليب سنة 2014، وحملت عنوان "سأكتبها".