ونقلت الجريدة عن سلوى قولها، إنها تجد صعوبة في أداء سومة كراء المنزل الذي كان يحضن والديها قيل وفاتهما رغم أن سومة الكراء لا تتعدى 500 درهم شهريا.
وأوضحت أنها مهددة بالطرد من المنزل رفقة شقيقها وأسرته بسبب تأخر أدائها لمصاريف الكراء لمدة سنة.
وأضافت الممثلة القديرة أنها تحولت إلى شبه سعاية وأصبحت مضطرة لزيارة المقاهي بحثا عن زملاء فنانين لدعمها ماديا، من أجل تغطية مصاريف الحياة والماء والكهرباء، الجوهري ظلت تصرخ وتستغيث في كل لقاء إعلامي دون جدوى.
وتساءلت الفنانة المذكورة وهي تبكي مسارها المهني الفاشل: واش أنا ماشي مغربية؟. وندمت على أنها سلكت مجال الفن وتمنت لو أن لها أجرا شهريا لا يتعدى ألف درهم لتغطي مصاريف الكراء والمال والكهرباء والله يتدبر باقي المصاريف.