واعتدى رئيس الفريق الجزائري حسن حمار، على محمد بودريقة، رئيس الرجاء، بالضرب، والبصق، ووصف بعثة الرجاء باليهود.
ولم يكن بودريقة الوحيد الذي تعرض للاعتداء، فقد تعرض الوفد الرياضي والإعلامي والجمهور المغربي الذي رافق الفريق الأخضر إلى سطيف، لوابل من عبارات السب والقذف والاعتداءات الجسدية واللفظية.
وكانت المباراة قد انتهت بالتعادل هدفين لمثلهما، وهي نفس نتيجة مباراة الذهاب، ليلجأ الفريقين لضربات الجزاء، التي منحت الفريق الجزائري الفوز.