أولا: على الأمهات عدم تضخيم الموضوع إذ أن التبول اللاإرادي لا يعد مشكلا سوى بعد تجاوزالطفل خمس سنوات.
ثانيا: تبول الأطفال خلال النوم فقط يعد مشكلا أما التبول عند الشعور بالحاجة إلى ذلك فهو أمر طبيعي.
ثالثا: الضغوطات النفسية والتوتر تؤثر بشكل كبير على الطفل الذي يتبول لا إراديا وكلما زادت تفاقم الوضع أكثر فأكثر.
رابعا: تفادي كثرة الغضب و التوبيخ فإنه يؤثر سلباً على الحالة النفسية للطفل.
خامسا:الحرص على دعم الطفل و تشجيعه كل ليلة.
سادسا: اعتماد أسلوب الحوار مع الطفل و تحسيسه بتحمل المسؤولية.
سابعا: في حالة استمرار المشكل أو تفاقمه ينصح استشارة الطبيب ليصف للطفل بعض الأدوية.