ويأتي الطلب المغربي بموازاة مع مشاركة رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران في القمة الأمريكية الإفريقية والتي يطغى عليها الهاجس الأمني والتهديدات الإرهابية الأخيرة لبلدان المنطقة، بالرغم من أجندتها الاقتصادية الظاهرة.
وتخضع مثل هذه الصفقات إلى موافقة وكالة التعاون الأمني الدفاعي بالولايات المتحدة الأمريكية، حسب طلبات توفير المساعدات الفنية العسكرية والمالية لحلفاء أمريكا.
ويأتي الطلب في إطار تعزيز قدرات الجيش المغربي الجوية، بطوافات تستطيع تنفيذ مهام متعددة ومختلفة منها نقل المعدات والأفراد والإمدادات الثقيلة، وفق ما ذكرت جريدة "المساء" في عددها لنهار الغد.