وأعرب الرئيس الجزائري، باسم الجزائر شعبا وحكومة ، وأصالة عن نفسه، للملك ولأفراد الأسرة الملكية والشعب المغربي الشقيق، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات، بسابغ الهناء وموفور الصحة والسعادة، داعيا العلي القدير أن "يعيد هذا العيد علينا وعلى الأمة الإسلامية بالخير والبركات".
وجاء في البرقية " إنها لمناسبة نستحضر فيها قيم صلة القربى والتكافل والتضامن التي يوصي بها ديننا الحنيف من أجل زرع المحبة في النفوس والسلام في المجتمعات الإنسانية قاطبة، واغتنمها مناسبة ميمونة ، لأجدد لجلالتكم حرصنا الدائم وعزمنا الثابت على توطيد علاقات الأخوة التي تجمع بلدينا الشقيقين ، بما يفتح لهما آفاقا جديدة للتعاون المثمر ويحقق لشعبينا المزيد من العزة والرفعة والخير العميم".