وحسب ذات اليومية فإن التاجر التاجر الموقوف ظل يتاجر منذ 2007، رفقة شريكه في بيع المصاحف القرآنية والأشرطة الدينية، والملابس التقليدية، بقيسارية الغندور بالرباط، قبل أن يدفعه الجشع إلى استغلال متجره، المعروف بالمنتجات الدينية والرقيب من المسجد، ويحوله إلى محل لبيع منتجات جنسية مهيجة ومهربة من الهند وإسبانيا.
وتشمل هذه المواد مراهم لتكبير الأثداء وأخرى لتكبير مؤخرات النساء، بالإضافة إلى مهيجات وخلطات لتقوية القدرة الجنسية، لكنها تؤدي إلى مضاعفات جانبية، على غرار ألم الرأس وارتفاع ضربات القلب ومشاكل في الجهاز التنفسي، شبيهة بأعراض الأنفلونزا.