وأضافت جريدة الصباح التي أوردت الخبر، أن الزوج اعترف لعناصر الشرطة القضائية بأمن عين الشق، أن شكوكا كانت تراوده حول خيانة زوجته له بعد أن اختفت لبضعة أيام عن بيت الزوجية، فقرر أن ينصب لها كمينا، واتصل بها هاتفيا واخبرها برغبته في تسليمها مبلغا ماليا، لتحضر إلى بيت الزوجية، وفي غفلة منها باغتها بضربة بواسطة سكين على مستوى الرأس ثم تركها مدرجة في دمائها.
وأكد أنه ترك جثة زوجته واتجه نحو محطة أولاد زيان من أجل السفر إلى مدينة وجدة، ومن تم الفرار إلى الأراضي الجزائرية.