وحسب مصادر جريدة التجديد فإن هذا البحث يأتي في إطار محاربة الجريمة الإلكترونية المبنية على نشر الصور المخلة بالآداب العامة.
ويضيف ذات المصدر أن هذه الصفحة قد تمت إزالتها أول أمس الثلاثاء و تم إنشاء صفحتين بالاسم نفسه وبدأت تستقطب المزيد من "المرضى بالجنس" على حد تعبير أحد المتتبعين، حيث يبدو أن صاحب الصفحة مصر على نشر هذه الصور الفاضحة ونشر الصور نفسها التي نشرتها في الصفحة الأولى بل زادت إليها فيديوهات فاضحة.
وحسب نفس المصدر فإن هذه الصفحات قد عرفت ردود فعل غاضبة في أوساط العائلات المراكشية وذهب بعضهم إلى التخوف من استغلالها من أجل تشويه سمعة عدد من الفتيات حيث جاء في أحد المواقع الكترونية ، أن إحدى الأمهات حاولت الانتحار بعد أن بلغ إلى علمها نشر صور مخلة بالآداب تخص إحدى بناتها.