إنه المفهوم القديم الجديد الذي أصبح حاضرا في المواد الإعلامية وعناوين الجرائد الورقية والرقمية، رغم غيابه عن قاموس الإعلام الرسمي. فما هو هذا الكائن الجديد الذي لم يسبق أن خضع للتحليل أو التمحيص أو حتى الأخذ بعين الاعتبار عند محاولات فهم بعض القرارات المفاجئة المتضاربة
حسب أحدث تقرير للوكالة الأوروبية «فرونتكس»، المكلفة بمراقبة حدود دول الاتحاد الأوروبي احتلّ المغاربة الرتبة الثانية بعد السوريين على لائحة الجنسيات التي حاول مواطنوها العبور إلى الاتحاد الأوروبي بطرق غير شرعية، خلال العام 2013 والنصف الأول من العام الجاري.
جاءت كلمة داعش مذكرة في وزنها و تفعيلتها و عبثيتها و استرخاصها إزهاق الأرواح لإشباع نزوة الانتقام و التنكب لكل معاني الرحمة و الحِلم و التعقل بمأساة ملحمة داحس و الغبراء التي اشتعل أُوار حربها بين القبائل العربية مدة 40 سنة لأجل أسباب تافهة تتعلق بسباق لفرسين. جاءت كلمة داعش
بعد موافقة حكومة واشنطن فى أواسط عام 2012م على تزويد سلاح الجو الملكى المغربى بصواريخ موجَّهة بالأشعة تحت الحمراء، لتكون المغرب بذلك رابع دولة تحصل على صواريخ أيم 9 إكس بلوك 2 قصيرة المدى لتعزيز مقاتلاتها F-16 بأشراف من شركة شركة رايثون المتخصصة في صناعة الأسلحة التي يقع مقر
صور غزة الشهيدة التي تملأ شاشاتنا الصغيرة مشحونة بالحزن حد البكاء. محتقنة بالغضب حد الانفجار. طافحة بالأمل المبشر بالانتصار. وبين الحزن والغضب والأمل، تكتمل ملامح الصورة المأساوية بكل مفارقاتها الصادمة. صور غزة الشهيدة التي تملأ شاشاتنا الصغيرة مشحونة بالحزن حد
وفية لقدرها الأسطوري ،تعود فلسطين من جحيم الألم والقتل ، لتستعيد معركة الضمير الإنساني ،ولتعيد بناء القضية ،و لتنتصر على ايديولوجيا النهايات التي طالما بشرت -بنفس إحتفالي مقيت- بموت فلسطين و باندثار المعنى الذي ظلت هذه الجغرافية تمنحه للتاريخ، وليسترجع اسم فلسطين
حينما تخرج الملايين في لندن وباريس وواشنطن وشيكاغو في مظاهرات حاشدة للتنديد بجرائم الجيش الإسرائيلي في غزة فمعنى ذلك أن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، التي يرتكبها الصهاينة، تحرك مشاعر الغضب عند كل من له إحساس بالإنسان أو ذرة مثقال من رحمة، وهي جرائم ثابتة لا
تحية وبعد، لم أشعر بالغضب من هذيانك التلفزيوني وأنت توزعين التهم الجاهزة على الأوطان والشعوب، شعرت فقط، بالشفقة على ما بلغه بعض الإعلام المصري من سقوط.. تحية وبعد،لم أشعر بالغضب من هذيانك التلفزيوني وأنت توزعين التهم الجاهزة على الأوطان والشعوب، شعرت فقط، بالشفقة على