أصدرت الفيفا التصنيف الأخير لعام 2011. واحتل المغرب المرتبة 61، إذ عرف لحظات جيدة وأخرى أقل من ذلك. لنستعرض أهم اللحظات التي عرفها أسود الأطلس.
يعد كأس العالم للأندية سنتي 2013 و 2014 و كأس الأمم الإفريقية سنة 2015 بالإضافة إلى كأس القارية في ألعاب القوى سنة 2014 بعضا من المنافسات الدولية الكبرى التي سيستضيفها المغرب خلال السنوات القليلة المقبلة، وتبرهن هذه المنافسات على أن المملكة مصممة على أن تصبح، هي كذلك، وجهة
"انصرف أيها العربي"، كانت هذه هي العبارة التي يؤكد من خلالها اللاعب كمال الشافني، الفرنسي من أصول مغربية والذي يلعب بنادي أوكسير، تعرضه لإساءات عنصرية من قبل الحكم المساعد، و ذلك خلال المباراة التي جمعت بين أوكسير و بريست برسم الدورة 18 من الدوري الممتاز، مساء السبت ،
من الهدفين اللذين سجلهما عبد العزيز برادة إلى العبارات العنصرية التي تعرض لها كمال الشافني، ونهاية أسبوع لكرة القدم المليئة بالأحداث المثيرة، لمحة موجزة.
حصل الوفد المغربي على 30ميدالية منها 15 من طرف لاعبي الجيدو منذ انطلاق الألعاب العربية بالدوحة في 6 دجنبر. ويمكن للمغرب أن يحسن من حصيلته بفضل التيكواندو وألعاب القوى.
تميزت نهاية الأسبوع الماضي بتألق اللاعب الدولي يوسف العربي، إذ تمكن من الوصول إلى الشباك في ثامن مناسبة له خلال هذا الموسم ضمن البطولة السعودية، في الوقت الذي برز فيه أسامة السعيدي كموزع، في حين يواصل الشماخ و تاعرابت غيابهما عن الملاعب.