في الوقت الذي كان يسارع فيه الأجانب إلى مغادرة الصين قبل أسابيع خشية إصابتهم بفيروس كورونا، أقنع طالب مغربي والدية بالبقاء في مدينة ووهان بؤرة تفشي فيروس كورونا من أجل رد الجميل للصين التي وفتر له "الظروف الملائمة للدراسة".