خففت مباراة المنتخبين الجزائري ونظيره المغربي بشكل كبير من الأجواء المشحونة، وقدم اللاعبون الصغار لأقل من 17 عاما درساً كبيراً في الروح الرياضية رغم قوة الرهان.