ظهور مؤشرات خلافات بين باريس والرباط حول ملفي التأشيرات والتجسس لا يبدو كافيا لفهم درجة البرود الذي تشهده علاقات البلدين، ما يرجح برأي محللين وجود ملفات خلافية أخرى أكثر حساسيّة وعمقا في بنية العلاقات وتداعياتها مستقبلا.