دخل الرئيس المصري المعزول على خط الأزمة المغربية المصرية، وثمن على لسان مستشاره لشؤون الإعلام، أحمد عبد العزيز، ما وصفه بـ"الموقف الرسمي" للمغرب بوصف ما حصل في مصر بأنه "انقلاب عسكري"، داعيا باقي دول العالم إلى "تسمية الأشياء بمسمياتها".
وجه علي جابر المدير المسؤول عن قنوات "إم بي سي" رسالة اعتذار الى الشعب المغربي، عبر تغريدة له على حسابه الخاص بموقع "تويتر" قال فيها: "أعزائي أهل المغرب، يهمني ان نؤكد اننا نكن كل الاحترام والتقدير والمحبة لبلدكم العزيز شعبا وحكومة وبلدا". رسالة الجابر جاءت بعدما قالت وفاء
في عددها لنهاية الأسبوع تحدثت جريدة "الأخبار" عن قصة حب، كانت أحياء مدينة وجدة، مسرحا لها، جمعت بين الرئيس الجزائري بوتفليقة وممرضة سلبت عقله، ثم تركها وراح إلى الجزائر، بحثا عن السلطة والنفوذ.
ذكر موقع "نون الإخباري" أن جنديا مغربيا أصيب في انفجار مدو هز الحدود الموريتانية المغربية بالقرب من المعبر الحدودي البري المعروف بـ"بئر غندوز"، حيث سارعت المصالح المختصة إلى نقله لتلقي العلاج في أحد مستشفيات مدينة الداخلة. وتبين فيما بعد أن الانفجار، حدث بسبب لغم أرضي
نشرت صفحة الملك محمد السادس على الفايسبوك، التي يديرها الناشط سفيان البحري صور جديدة، للملك محمد السادس رفقة مواطنة مغربية بمدينة إسطنبول التركية.
نقلت جريدة "اليوم السابع" المصرية عن السفير المغربي في القاهرة، سعد العلمي، قوله إن ما أذاعته القناة الأولى والثانية عن مصر يقف وراءه شخص غير معروف، وهدف ذلك هو الوقيعة بين البلدين.
قام موقع إباحي شهير يرتاده يوميا تسعة ملايين شخص من مختلف المناطق، بنشر خريطة تفاعلية، تظهر معدل الزمن الذي يقضيه كل زائر بحسب دولته.
لأول مرة منذ الإطاحة بالرئيس المصري السابق، محمد مرسي، وصفت القناتان الرسميتان المغربيتان، الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، بـ"قائد الانقلاب العسكري"، الذي أرسى دعائم حكمه بالاعتماد على قمع المغرضين والزج بهم في السجون.
نشرت صفحة الملك محمد السادس على الفايسبوك، التي يديرها الناشط سفيان البحري صور جديدة، للملك محمد السادس وأسرته رفقة، الأمير مولاي رشيد وزوجته.
أقبل المغاربة بشكل كبير على التسجيل في موقع التواصل الاجتماعي الجديد "تسو"، حيث يحتل المغاربة المرتبة الرابعة عالميا، بعد كل من الولايات المتحدة الأمريكية، واليابان والبرازيل.