لكل فصل من فصول السنة خصائصه وعاداته، إلا أن فصل الشتاء و ما يصاحبه يبقى ذو طابع خاص و بحلوله تطفو إلى السطح إشكالية الصحة و كيف يجب الاحتماء من أعراض الجو البارد...فيما يلي خمسة أمور تميز هذا فصل ...
أصبح المغرب من رواد الإبداع في القارة الإفريقية على مستوى الأندية و المنتخبات في التيفو، و فيما يلي نعرض لزوارنا الكرام خمسة من أروع اللوحات الفنية التي شهدتها الملاعب سواء ا خلال مبارايات الأندية فيما بينها أو لمبارايات المنتخب الوطني المغربي داخل المغرب.
ما ميز المشهد السياسي المغربي في الشهور الماضية هو كثرة الحديث عن الصراع القائم بين حزب العدالة و التنمية الممثل في شخص أمينه العام: عبد الإله بنكيران و حزب الاستقلال الممثل في زعيمه حميد شباط، حيث كثر الهرج و المرج حول العراك القائم بين هذين الشخصين و شبه الأمر بلعبة البينغ
أصبحت الدارجة المغربية محط نقاش في الآونة الأخيرة حول قدرتها على خدمة مسائل أعمق تتجاوز حدود التواصل البسيط، لكن الدارجة المغربية استطاعت بحكم قابليتها على التطور و خاصيتها المطواعة أن تتزين بأحلى حللها فأنتجت مقاطع غنائية رددها الكبار و الصغار و تجدرت في أذهان المغاربة
نواب برلمانيون لا يحضرون إلى البرلمان إلا عند افتتاح دوراته التشريعية، بينما ينام بعضهم بداخله، ويفضل آخرون لعب الورق آثناء مناقشة مشاريع ومقترحات القوانيين، فيما يتدخل البعض ويطرح أسئلة بلغة غير مفهومة، فيما تنهمر وزيرة بالضخك في القاعة...، تلكم من بعض غرائب البرلمان
فيما يلي 10 من طرائف المعلقين الرياضيين المغاربة، لم نشئ إضافة تعاليق عليها لأنها في الأصل لا تحتاج إلى تعليق... فرجة ممتعة
ظهرت السينما المغربية في سبعينيات القرن الماضي بأفلام مثل وشمة و الناعورة و دموع الندم ثم تطورت بشكل لافت في التسعينيات من خلال أفلام مثل حب في الدار البيضاء و زنقة القاهرة و غراميات الحاج المختار الصولدي و للا حبي قبل أن تبلغ قمة الجرأة في السنوات العشر الأخيرة و تنتج
من منا لا يعرف الملك محمد الخامس أو علال الفاسي مثلا ؟ شخصيات ساهمت من قريب أو بعيد في بناء المغرب في فترات كان يعيش فيها المواطن العادي تحت وقع الاستعمار أو التخلف... سنعود بكم إلى الوراء قليلا، و سنقدم إليكم خمسة شخصيات تاريخية مهمة عرفها المغرب قبل و بعد إستقلاله ...
ما يولد الحنين إلى أيام الطفولة هو ما تحمل من ذكريات جميلة عن زمن جميل، زمن البراءة، زمن كنا نقيس فيه الحياة بمقاييس بسيطة و نقدر صعابها بقطع حلوى أو دريهمات معدودة.
لا يختلف اثنان أن المغرب بثقافاته و اختلاف مشاربه اللغوية و الفكرية، يتميز عن باقي الأقطار و ينفرد ببصمات خاصة قد تأخذ طابع الغرابة في أحايين عديدة. الحاجة أم الاختراع، شعار دائم رافق الانسانية منذ نشأتها و ها نحن الآن في عز التطور التقني و التكنولوجي لازلنا نصادف ابتكارات