كريم التازي رجل أعمال محترم، ولكنه قبل ذلك هو مناضل من أجل الديموقراطية الحقيقية في البلاد.. كريم التازي رجل أعمال محترم، ولكنه قبل ذلك هو مناضل من أجل الديموقراطية الحقيقية في البلاد..
بحكم التعوُّد، نتخيل الحياة بدونهم مستحيلة، وبحكم التطبُّع على الانحناء في حضرتهم والنظر إلى الأرض، لا نرى أفقا آخر غيرهم.. لهذا نبذل جهدا كبيرا بالصمت أو بالدجل أو بالمدح كي يظلوا هناك خالدين مدى الدهر. بحكم التعوُّد، نتخيل الحياة بدونهم مستحيلة، وبحكم التطبُّع على
انقطعت العديد من الأطراف منذ سنوات عن "الاحتفال" بذكرى "الظهير البربري" يوم 16 ماي من كل سنة، ويتعلق الأمر خاصة بحزب الاستقلال ومنبره جريدة العلم، وكذا بجريدة Le Matin أيام كان يديرها الراحل أحمد العلوي، وقد كان من العوامل الأساسية لنسيان الظهير انطلاق مسلسل "المصالحة الوطنية" في
من منا لم يسمع بجماعة "بوكو حرام"؟ الجماعة الأكثر شهرة، اليوم، بعد إقدامها على خطف أكثر من مائتي تلميذة من مدارسهن في نيجيريا، وعرضهن للبيع سبايا في أسواق النخاسة. لكن كم منا في العالم العربي استنكروا هذا العمل الشنيع، الذي أقدمت عليه هذه العصابة من المخبولين؟ - See more
في المُجمل، ليس ثمة مفاجأة في عرض كريستين لاگارد حول «بناء المستقبل»، الخميس الماضي، أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي. في المُجمل، ليس ثمة مفاجأة في عرض كريستين لاگارد حول «بناء المستقبل»، الخميس الماضي، أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي.
لا أدري هل أرثي الذي رحل إلى الله ملفوفا بالبياض، أم أرثي الراحلين إلى المعتقل، هل أبكي على من مات شهيدا، أم على الذين أعدمناهم قبل صدور الحكم، كلهم طيبون، اقتسمت معهم قهوة مُرَّة وصلاة وحلما وحبّاً صادقا للوطن.. لا أدري هل أرثي الذي رحل إلى الله ملفوفا بالبياض، أم أرثي
تابعت باهتمام الحوار الشيق الذي أجرته قناة "دوزيم" مع طارق رمضان، وهو الحوار الذي يعكس بوضوح المأزق الذي يتواجد فيه المفكر الإسلامي السويسري.
في صالونات النُخب الرباطية، عادة ما تُحسم النقاشات الصاخبة، بما يشبه الهمس عندما يرفع أحدهم - عادة صاحب الكلمة الأخيرة- سبابه الأيمن إلى الأعلى؛ قائلاً؛ بصوت مهيب، كمن سيلقي بسرٍ خطير: هذا ما تريده الدولة! في صالونات النُخب الرباطية، عادة ما تُحسم النقاشات الصاخبة، بما
ثمة خاصية برزت بشكل واضح وملموس خلال العامين الأخيرين، في سلوكات الزعماء الإسلاميين الذين يتولون مسؤوليات حكومية، والمتمثلة في أسلوب الهروب إلى الأمام ورفض الحوار الحقيقي والمنتج واعتبار النقد والاحتجاج مؤامرة تحركها "الفلول" وعداء للإصلاح والتغيير، والتظاهر
هنالك خلط يقع فيه بعض الناس الذين يذوب في تصورهم ذلك الخط الفاصل ما بين التقدم العلمي، و الرقي الأخلاقي. فيحسبونهما واحدا. و يخالون الرقي الأخلاقي متلازمة للتقدم العلمي التكنولوجي. و يزيد من ترسيخ هذه المغالطة لديهم ما يلحظونه من صرامة في الأنظمة السياسية و مصداقيتها، و