لا تزال أجواء الحزن تخيم على عدد من المناطق على خلفية فاجعة اقليم طانطان والمتمثلة في حادثة السير المأساوية والتي راح ضحيتها أكثر من 33 شخصا من بينهم عدد كبير من الأطفال. عائلات الضحايا عاشت لحظات عصيبة طيلة هذه المرحلة ، وحتى أن تلاميذ بعض مدارس العيون وبعد دخولهم من العطلة الربيعية ذرفوا الدموع وتألموا حزنا على فقدان زملائهم ممن قضوا في الحادث الأليم, كاميرا ميدي ا تي في تنقلت إلى مدرسة عبد الكريم الخطابي بالعيون من خلال ربورتاج مراسلنا نعمة ماء العينين ,,