تحركوا في تناغم، كُلّ استقر في مقعده، وفي الوسط سيدة وقفت تنظم الحدث بابتسامة جذّابة وعينين برّاقتين.
هنا المغرب... وهنا المرأة المغربيةالمزيد... �واتها الرشيقة لحن يُعزَف على الحضور.
لمّا بدأت تخطو على رأس القاعة الكبيرة في فندق «سافوي لو غراند» في المغرب بدا المكان صاخباً. وكأنما خطواتها الرشيقة لحن يُعزَف على الحضور.