بعد اجتماع هذا الصباح مع الأطباء، سيكون على زميلي أبو عرب أن يلتحق بمستشفى الأقصى الذي تعرض للقصف بالقنابل قبل أيام قليلة، وأما أنا، فعلي أنالمزيد... �اصين المتربصين على الأسطح. وحسب شهادة الشهود، فإن الناس يهربون قدر ما استطاعوا. ويبقى الفلسطينيون متضامنين ومصطبرين رغم الغضب.