عشقه للتصوير، بدأ في سن مبكرة حين اقتنى وهو في سن 11 آلة تصوير في الدار البيضاء بدرهمين، لينتهي به المطاف إلى جانب مصورين بالولايات المتحدة، كان يرى فيهم القدوة والمثل الأعلى. ويخطط نور الدين الوراري إلى نقل مداركه ومعارفه في الميدان إلى أبناء وطنه في المستقبل.