في القرن الثامن عشر، توفي شاعر صوفي تاركا وراءه كنزا من نصوص ومخطوطات بـ "تشلحيت" مكتوبة بحروف عربية. ليكون بذلك محمد أوزال من أهم رواد "الأدب الشلحي"، حيث ترجمت أعماله إلى عدة لغات.