في 25 فبراير، وضع المغرب لأول مرة بذوره في "قبو يوم القيامة" إلى جانب مجموعة من دول العالم. ويهدف هذا المخزن إلى حماية البذور الأساسية تحسبا لأسوأ الكوارث كالحرب النووية أو الأوبئة وأيضا من أجل ضمان التنوع الحيوي ومواجهة المخاطر المناخية.