عاش المطرب المصري عبد الحليم حافظ أحد أكثر لحظات حياته رعبا في المغرب. فبعد أن دعاه الملك الحسن الثاني، احتجزه بعض الانقلابيين في محطة الإذاعة الرئيسية بالرباط خلال المحاولة الإنقلابية الفاشلة لسنة 1971.