رغم صغر سنه، تمكن فهد العوادي من رسم ملامح واضحة لحلمه الكبير، واضعا قدميه بثبات على طريق المخترعين الكبار. رحلة بدأت من ألعاب الطفولة، لكنها سرعان ما تحولت إلى ابتكارات تخدم الإنسان والبيئة.
في سن الثانية عشرة، تمكن الطفل المغربي محمد بلال حموتي، من اختراع عدة أجهزة إلكترونية، منها من لها علاقة بجائحة كورونا، ما مكنه من المشاركة في مسابقة دولية والفوز في فئة "مهندسي المستقبل".