على خطى قناتي RMC وBFMTV في فبراير 2016، تجاهلت صحيفة Mediapart، في تحقيقها الأخير حول هجمات باريس التي وقعت في 13 نونبر 2015، دور المغرب في تحديد موقع الجهادي البلجيكي المغربي عبد الحميد أباعود.
كشفت وسائل إعلام فرنسية أن عبد الحميد أباعود المشتبه به الرئيسي في التخطيط لهجمات باريس التي راح ضحيتها أكثر من 130 شخصا، كان من بين القتلى في الهجوم الذي نفذته الشرطة الفرنسية في ضاحية سان دوني بالعاصمة باريس.