ادعت جريدة "الشروق" الجزائرية، في طبعتها الرقمية أن المخابرات المغربية، استحدثت فرعا جديدا، مختصا في التجسس على الجزائريين، عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، في مقدمتها فايسبوك، وتويتر.