بعد يومين من الاحتفال بعيد المرأة، اختارت سيدة تدعى "أسماء قريطس" تتحدر من وسط يعاني الفقر المدقع، وتقطن بحي صفيحي بمدينة سوق الأربعاء الغرب، الرحيل عن هذه الحياة بعدما لم يكثرث أحد من المسؤولين بالمدينة، لشكاياتها المتعددة ضد شخص منحرف ظل يغتصبها بالقوة لما يزيد عن السنة،