تطرقت جريدة "الأخبار" في عددها لنهار الغد، لحكاية مواطنين مغربيين دخلا إلى المستشفى لإجراء عملية جراحية، ليكتشفا أن قطعة من جسديهما سرقت في غفلة منهما وهما تحت تأثير التخدير بقاعة العمليات.