تحول الشرطي الفرنسي المسلم صاحب الأصول الجزائرية، "أحمد مرابط"، 42 عاما، إلى رمز في حادث الهجوم على مجلة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة، بعد أن قُتل خلال الهجوم أثناء قيامه بواجبه في حماية المجلة.