كشف البحث الوطني حول العنف ضد النساء والرجال، أن ثلث الرجال يعتقدون أن من حق الزوج ضرب زوجته لأي خطأ، مشيرا إلى أن الفقر والصراعات ذات الطابع المادي وانعدام التواصل، من أهم الأسباب وراء العنف في الفضاء الزوجي.
أكدت المندوبية السامية للتخطيط، بمناسبة احتفال المجموعة الدولية يوم 11 يوليوز من كل سنة باليوم العالمي للسكان حول موضوع "حماية حقوق وصحة النساء والفتيات في مواجهة وباء كورونا"، أن التمثيل المفرط للنساء في الوظائف المتعلقة بالصحة وخدمات الرعاية يعرضهن بشكل مفرط للفيروس،
قوبل اشتراط الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي تقريرا طبيا لكل ولادة قيصرية، بالرفض من قبل أطباء أمراض النساء والتوليد، واعتبروه هروبا إلى الأمام.