هل ستجد مشكلة الناشطة الإيرانية البريطانية غنجة قوامي طريقها إلى الحل؟ هل ستكون هذه المشكلة بمثابة المسمار الأخير في نعش التمييز ضد النساء في إيران، أم أن القصة لها فصولا أخرى ستكتشف مع قادم الأيام؟ هل سيساهم ضغط الإتحاد الدولي لكرة الطائرة في معانقتها للحرية