هل ستجد مشكلة الناشطة الإيرانية البريطانية غنجة قوامي طريقها إلى الحل؟ هل ستكون هذه المشكلة بمثابة المسمار الأخير في نعش التمييز ضد النساء في إيران، أم أن القصة لها فصولا أخرى ستكتشف مع قادم الأيام؟ هل سيساهم ضغط الإتحاد الدولي لكرة الطائرة في معانقتها للحرية
أفادت سوزان مشتاقيان - والدة الناشطة الإيرانية غنجة قوامي (25 عاماً) - أنَّ ابنتها بدأت إضراباً عن الطعام، في سجنها بطهران، بحسب ما نقله مركز حقوق الإنسان الإيراني في الولايات المتحدة الأميركية.