مع بداية سنة 1937 بدأت فرنسا تتوجس من المطامع الألمانية في المغرب، وتحركت دبلوماسيا لمنع برلين من إرسال 3000 جندي إلى سبتة، وطلبت من بريطانيا دعمها عسكريا، في مواجهة ألمانيا المدعومة من إسبانيا وإيطاليا.
تفاعلت مجموعة مناجم المغربية، مع الأخبار التي تداولتها وسائل إعلام ألمانية، حول انتهاكها "للمعايير البيئية والاجتماعية" بمنجم بوعازر بإقليم ورزازات. وهددت شركة التعدين المغربية، باللجوء إلى القضاء، ضد "أصحاب هذه الادعاءات"