قادت الصدفة المهاجر المغربي كمال وردي إلى البرازيل، التي عمل فيها في عدة مجالات، إلى أن قرر تأسيس وكالة سياحية، ويعمل الآن على توسيع مجال عملها، حيث أسس فرعا لها في مصر ويعمل على تأسيس فرعين جديدين، الأول في المغرب والثاني في إسبانيا.