في الوقت الذي يتم فيه تهميش الدور المغربي في الأزمة الليبية، باتت العاصمة الجزائرية مقصدا للأطراف الفاعلة في هذه الأزمة، فبعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حط وزير الخارجية الإماراتي الرحال بالعاصمة الجزائرية.
بعد إعلان ترامب عن تفاصيل صفقة القرن يوم أمس الثلاثاء، أعرب المغرب عن تقديره لـ"جهود السلام" التي تبذلها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وعبرت المملكة عن أملها في "إطلاق عملية سلام بناءة".