ربطت وسائل إعلام مغربية وأخرى دولية بين قرار شركتي "ستارباكس" و"أش أند إم" مغادرة المغرب منتصف الشهر الجاري، وبين ما قالت إنه حملة مقاطعة من المغاربة للشركتين بسبب دعمهما لإسرائيل في حربها ضد الفلسطينيين، فما حقيقة الأمر؟