بعد سلسلة من اللقاءات المتوترة، وصل المغرب وهولندا أخيرا إلى مستوى "شبه مثالي" من التعاون فيما يتعلق بإعادة طالبي اللجوء المغاربة الذين رُفضت طلباتهم.
قاد صادق عبد الله شاحنته الصغيرة من المغرب إلى الكوت ديفوار لحضور كأس الأمم الأفريقية. وفي طريقه إلى أبيدجان، حاول التعريف بالثقافة المغربية والتحسيس بأهمية القراءة.
أمر السلطان الموحدي يعقوب المنصور، في القرن الثاني عشر، ببناء واحدة من أقدم المستشفيات في المغرب. وكان المستشفى الذي أطلق عليه اسم "دار الفرج"، يعتبر جوهرة معمارية، ظل في الخدمة حتى بعد انهيار دولة الموحدين.